“أيتها الحقيقة، الطفلة الميكانيكية، ابقِ أرضاً واهمسي بين الكواكب اللاشخصية”
“وهى أيضا معلقة بين الطفلة والأنثى”
“أيتها الحقيقة لا يظفر بكِ إلا سُعداء الفطرة ، وما الطبيعة كلها إلا إيمان بك ودليل عليك”
“كان مروركِ عابرا ، ثم صار مقيما كان جميلا ومرعبا مثل نيزك تتحاشاه الكواكب ، كل الكواكب”
“يا أيتها الأنثى في عينيها عبث ينكرني في ولهيدعوني في هوستحمل في جفنيها قلق الليليُسبح في همسِتستُره، تُنكرهتتركني بين الأمل وليل اليأس”
“أيتها الناصعة كالفجر ، أيتها الضائعة كعناوين القتلى في الحروب ، أيتها الطالعة كالشرارة ، من كل حريق ..”