“أمكنةٌ بعدد أسمائكوالأطفال الذين يكنسون بضحكاتهم الشوارعكان علىّ أن أهدمهامن أجل بيتٍكحبٍكحياةٍكمثل حكاياتى عن حجرات جارحة الجدرانومقاهٍ ذرفتنى مقاعدهادمعة وحيدة”
“ابحث عن وردةٍ صغيرةٍفي الإسفلتابحث عن قلبيقلبي الذي هربَ من حقائبيخوفًا من غربةٍ جديدةواختارَ أن يكونَ.وردةً في شارع”
“ما أودّ قوله، دون أن يقاطِعني فراق ..ما في الكلام من عجز عن الكلام .ما يُضيء الأرضَ كنجمةٍ، ضحكتكَ المكْسُورة ..ما يفُوق الوصفَ والاحتمال .”
“هؤلاء أطفالى الذين أخطئ أحيانًا و أناديهمبغير أسمائهمضعفى غرورىعنادى”
“سأفارق الذين أحبهمإلى حجرة بعيدةخاوية منيتملؤها صورهمو تذكاراتهمحيث ينتظرنيموت أكيد .”
“عن أخطائهم عن خسائري عن أشجار الدمع وعصافير العدم عن قمر صغير من الصلصال الأسود عن المدينة المبعثرة في في مرايا المطر عن آخر خرائطها في خطوط كفي تحدثني الأوراق في حفيف خافتلا يقود إلى أفق ..”
“لسنا الصغار الذين أطلقوا طائرة ورقيّة ذات حرب، العصافير فينا عاجزة، والحياة ليست حبيبة أحد .”