“إن الحكومة من أي نوع كانت،لاتخرج عن وصف الإستبداد مالم تكن تحت المراقبة الشديدة والإحتساب الذي لاتسامح فيه”
“ إن الحكومة من أي نوع كانت لا تخرج عن وصف الاستبداد , ما لم تكن تحت المراقبة الشديدة والاحتساب الذي لا تسامح فيه. ”
“لأن الحكومة , من أي نوع كانت , لا تخرج عن وصف الاستبداد , ما لم تكم تحت المراقبة الشديدة , والمحاسبة التي لا تسامح فيها”
“يحين الوقت الذي ينبغي أن نقلق فيه عندما لا يكون لدينا أي رغبة في التأثير؛ والذي يعني تخلينا عن أي نوع من السيطرة على حياتنا.”
“كانت الأغاني العراقية كلها تعبيراً عن هاجس الاغتراب الذي هو نوع من الفراق بين ماهو واقعي وبين ما هو متخيل.”
“لم تكن تملك، في مقابلة عالم التفاهة الذي يحيط بها، إلا سلاحاً واحداً: الكتب التي تستعيرها من مكتبة البلدية وخصوصاً الروايات. كانت تقرأ أكداساً منها، ابتداءً بفيلدنغ وانتهاء بتوماس مان. كانت هذه الروايات تمنحها فرصة للهروب الخيالي، وتقتلعها من حياة لم تكن تعطيها أي شعور بالاكتفاء. لكنها كانت أيضاً تعني لها بصفتها أدوات: كانت تحب أن تتنزه وهي تتأبط كتباً. كانت تميّزها عن الآخرين مثلما كانت العصا تميز المتأنق في القرن الفائت.”