“من آجمل ماقرأت من اقتباسات موزونة لـ ميخائيل نعيمة#من طمع بأكثر من حاجته فاتته حتي حاجته,#تعالوا ألكم علي جنة جديدة:قلب فهيم ، وخيال سليم ، وإرادة لاترضي من الكل بالجزء، ولاتريد لغيرها غير ماتريد لذاتها.#لا تنزل الصاعقة بالمصعوق إلا بدعوة منه.#ماتفهمه من كلامي هو لك . ومالا تفهمه فهو لغيرك.#من كان لا يبصر غير محاسنه ومساوئ الغير فالضرير خير منه.#كل لاعن ملعون بلعنته.#لا تخف يا أخي حمة نحلةٍ تحمل لك الشهد في فمها.#دقيقة الألم ساعة . وساعة اللذة دقيقة.#مافات مامات. ومامات مافات.#ماعرفت أسخف من اللذين يحفرون أسماءهم في الصخور ليخلدوا.#عدوك أقوي منك حتي تسالمه.”
“ما تفهمه من كلامى فهو لك وما لا تفهمه فهو لغيرك”
“فما من بشر يحس بحاجة غيره..وما من بشر يحس بالفائض عن حاجته...فهو ابدا في حاجة، وغيره في غير حاجة.”
“من يهرب من شيء تركه وراءه ، إلا القبر فما يهرب أحد منه إلا وجده أمامه ، فهو أبدا ينتظر غير متململ ، وأنت أبدا مُتقدم إليه غير متراجع ، وليس في السماء عنوان لما لا يتغير إلا اسم الله . وليس في الأرض عنوان لما لا يتغير إلا اسم القبر”
“أبسط لك كفّي..لا لـ تقرأ.. !بل لـ تكتب في راحتها..ما شئت من النبوءات والكلمات..وترسم فيهامايحلو لك من الخطوط والدروب والرموزبوردتك..أو .. بسكّينك !”
“لا أعرف كيف يشعر أطفال اليوم بالوقت، لكن في هذه الأزمنة السحيقة، عندما كنا أطفالاً، كان يبدو لنا الوقت مصنوعاً من نوع خاص من الساعات، كلها بطيئة تزحف، لانهاية لها. كان علينا أن نقضي عدة سنوات لنبدأ ندرك، بلا وسيط، أن كل ساعة تتكون فقط من ستين دقيقة، وبعد ذلك، تيقنا من أن كل دقيقة لابد وأن تنتهي بعد ستين ثانية.”