“بوصول الانسان إلى وحدته مع نفسه يصل إلى وحدته مع ربه .”
“بوصول الإنسان إلى وحدته مع نفسه يصل إلى وحدته مع ربه .. و هي حالة القرب التي يدخل بها الإنسان دائرة الضوء و يضع قدمه على حافة الملكوت .”
“الإنسان مع من لا يفهمه بالمرة، مثل أي لوحة واسعة.. أمام أعمى. أو مصاب بتوحد الألوان لا يميز ألوانها مطلقا.مثل أي كلب صغير ينبح مرارا لتراه أضواء السيارات المندفعة.. لكنها تدهسه، مهما أحدث من صوت، قد تشكو من الجلبة.. لكنها تدهسه.الإنسان مع من لا يفهمه كالسجين.. في وحدة لها أسنان حادة، أقسى من وحدته الرحيمة مع نفسه.”
“سيكتشف القارئ بأن القراءة وعندما يصل إلى مستوياتها المتقدمة عملية ثناية الاتجاه تجعله يعيش في علاقة حوار مع المؤلف.”
“لكـل قلب خريفبيلعـن وحدته في البُعـد”
“لا تترك الذكر لعدم حضورك مع الله فيه، لأن غفلتك عن وجود ذكره أشد من غفلتك فى وجود ذكره. فعسى أن يرفعك من ذكر مع وجود غفلة إلى ذكر مع وجود يقظة، و من ذكر مع وجود يقظة إلى ذكر مع وجود حضور، و من ذكر مع وجود حضور إلى ذكر مع غيبة عما سوى المذكور وما ذلك على الله بعزيز”