“لما بحزن ببكيولما بفرح ببكي أكتر!يمكن عشان الحُزن بقى عاديفـ ببكي في كل مرةدمعتين مش أكتر ..لكن الفرح مش بشوفهغير كل فين وفين ومش بيكتروتملي كده دايماً عُمره قصيّرفـ ببكي أوي من خوفي ،لأوام الدُنيا تاخده منّيوعليّا تستكتر .”
“يمكن عشان بفهم دلوقتي إن كل اللي عملته قبل كده مكانش أكتر من رد فعل”
“يا حلم كل ما أقرّبله ،بلاقيه بعِد أكتر ..ليه كل ما أوصلّكعلى فرحي تستكتر!”
“طوِّل بابا يا ماما. يعني خطفوه، وين؟ لما نلعب في المُخيم بنلاقي الولد المتخبي، دايماً نلاقيه. يمكن لازم ندوَّر أكتر.”
“ضربات قلبه كانت بتزيد كل ما صوتها يرن في ودنه، يمكن عشان حاجة جديدة عليه و مش واخد إنه يكلم بنات في التليفون!؟، أو يمكن عشان صوتها في التليفون رقيق أوي.. رقيق أوي يعني.. كل ما تتكلم بيبقي حاسس إن في حاجة بتلمس قلبه، فتطلعله جناحات..والجناحات دي تقعد تتحرك بقوة ميتين فولت في الثانية فترفعه فـــــووق للسما، وتخليه يطير من السعادة.. وميبقاش عارف يحكّم عقله ويرجع للأرض تاني..”
“مش لاقيين كلام يتقالبعد ما كان كلامنا كتيركان أقرب كلام ع البالكلام طالع من غير تفكيركلام يخلص يتعاد تانىودايما كل مره جديدكلام يبدأ بــ "وحشانى"ومابيخلصش كان بيزيدمبقاش سهل الكلام بيناوكل واحد بقى فى وادىوكلامنا لو اتكلمنابيكون كلام عادىنسكت أكتر ما نتكلموبنخبى ونتألمونفكر ف كلامنا عشاندلوقت مش زى زمان”