“اشتقت إليك .. فعلمني أن لا أشتاقعلمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق”

نزار قباني

Explore This Quote Further

Quote by نزار قباني: “اشتقت إليك .. فعلمني أن لا أشتاقعلمني كيف أقص جذ… - Image 1

Similar quotes

“أكرر للمرة الألف أني أحبك.. كيف تريدينني أن أفسر ما لا يفسر؟ وكيف تريدينني أن أقيس مساحة حزني؟ وحزني كالطفل.. يزداد في كل يوم جمالاً ويكبر..”


“...وعدتك أن لا أحبك..ثم أمام القرار الكبير، جبنتوعدتك أن لا أعود...وعدت...وأن لا أموت اشتياقاًومتوعدت مراراًوقررت أن أستقيل مراراًولا أتذكر أني استقلت...2وعدت بأشياء أكبر مني..فماذا غداً ستقول الجرائد عني؟أكيدٌ.. ستكتب أني جننت..أكيدٌ.. ستكتب أني انتحرتوعدتك..أن لا أكون ضعيفاً... وكنت..وأن لا أقول بعينيك شعراً..وقلت...وعدت بأن لا ...وأن لا..وأن لا ...وحين اكتشفت غبائي.. ضحكت...3وعدتك..أن لا أبالي بشعرك حين يمر أماميوحين تدفق كالليل فوق الرصيف..صرخت..وعدتك..أن أتجاهل عينيك ، مهما دعاني الحنينوحين رأيتهما تمطران نجوماً...شهقت...وعدتك..أن لا أوجه أي رسالة حبٍ إليك..ولكنني – رغم أنفي – كتبتوعدتك..أن لا أكون بأي مكانٍ تكونين فيه..وحين عرفت بأنك مدعوةٌ للعشاء..ذهبت..وعدتك أن لا أحبك..كيف؟وأين؟وفي أي يومٍ تراني وعدت؟لقد كنت أكذب من شدة الصدق،والحمد لله أني كذبت....4وعدت..بكل برودٍ.. وكل غباءبإحراق كل الجسور ورائيوقررت بالسر، قتل جميع النساءوأعلنت حربي عليك.وحين رفعت السلاح على ناهديكانهزمت..وحين رأيت يديك المسالمتين..اختلجت..وعدت بأن لا .. وأن لا .. وأن لا ..وكانت جميع وعوديدخاناً ، وبعثرته في الهواء.5وغدتك..أن لا أتلفن ليلاً إليكوأن لا أفكر فيك، إذا تمرضينوأن لا أخاف عليكوأن لا أقدم ورداً...وأن لا أبوس يديك..وتلفنت ليلاً.. على الرغم مني..وأرسلت ورداً.. على الرغم مني..وبستك من بين عينيك، حتى شبعتوعدت بأن لا.. وأن لا .. وأن لا..وحين اكتشفت غبائي ضحكت...6وعدت...بذبحك خمسين مره..وحين رأيت الدماء تغطي ثيابيتأكدت أني الذي قد ذبحت..فلا تأخذيني على محمل الجد..مهما غضبت.. ومهما انفعلت..ومهما اشتعلت.. ومهما انطفأت..لقد كنت أكذب من شدة الصدقوالحمد لله أني كذبت...7وعدتك.. أن أحسم الأمر فوراً..وحين رأيت الدموع تهرهر من مقلتيك..ارتبكت..وحين رأيت الحقائب في الأرض،أدركت أنك لا تقتلين بهذي السهولهفأنت البلاد .. وأنت القبيله..وأنت القصيدة قبل التكون،أنت الدفاتر.. أنت المشاوير.. أنت الطفوله..وأنت نشيد الأناشيد..أنت المزامير..أنت المضيئة..أنت الرسوله...8وعدت..بإلغاء عينيك من دفتر الذكرياتولم أك أعلم أني سألغي حياتيولم أك أعلم أنك..- رغم الخلاف الصغير – أنا..وأني أنت..وعدتك أن لا أحبك...- يا للحماقة -ماذا بنفسي فعلت؟لقد كنت أكذب من شدة الصدق،والحمد لله أني كذبت...9وعدتك..أن لا أكون هنا بعد خمس دقائق..ولكن.. إلى أين أذه”


“فالتجربة إذن شرط أساسي من شروط الكتابة، والكاتب الذي لا يعاني، لا يستطيع أن ينقل معاناته للآخرين”


“أمي.. لا تتعاطى العلاقات العامة , وليس لها صورة واحدة في أرشيف الصحافةلا تذهب الى الكوكتيلات وهي تلف ابتسامتها بورقة سلوفان..لا تقطع كعكة عيد ميلادها تحت أضواء الكاميرات لا تشتري ملابسها من لندن وباريس. وترسل تعميما بذلك إلى من يهمه الأمر..لا توزع صورها كطوابع البريد على محررات الصحف الاجتماعية..ولم يسبق لها أن استقبلت مندوبة أي مجلة نسائية , وحدثتها عن حبها الأولوموعدهاالأول .. ورجلها الأول..فأمي _دقة قديمة_ .. ولا تفهم كيف يكون للمرأة حب أول .. وثان . وثالث.. وخامسوحب واحد..أمي تؤمن برب واحد.. وحبيب واحد.. وحب واحد."نزار قباني_أم المعتز_”


“والغريب أن الولايات المتحدة لم تحفظ مادة التاريخ جيداً.. ولم تستفد من التجربة البريطانية..Baby Sitter فهي لا تزال تعتبر العالم الثالث – ونحن من جملته – جارية سوداء .. أووظيفتها أن تسلي الأولاد ريثما يعود أصحاب البيت من السهرة..”


“في الشعر.. لا يوجد شيءٌ اسمه استراحة المحارب ولا يوجد إجازاتٌ صيفية ولا إجازاتٌ مرضية ولا إجازاتٌ إدارية فإما أن تكون متورطاً حتى آخر نقطةٍ من دمك وإما أن تخرج من اللعبة..”