“اشتقت إليك .. فعلمني أن لا أشتاقعلمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق”
“أنتظرك لا لأنني اشتقت إليك فقط، ولكن لأنني اشتقتُ إليَّ أيضاً.. خذيني ولا ترديني فما عدتُ أعرف كيف أملِكُني.”
“كيف تتوقع أن يستمع إليك الناس.. ويفهموك .. وأنت لا تستمع إليهم.. ولا تفهمهم..؟!؟”
“أن لا يَدق قَلبي لِكلامكِ الجميل ، و أن لا يرغب بِك بعد أن مات شغفاً إليك ! و أن أنسى تماما كيف أحبك ! أيعتبر هذا خذلاناً أم نسياناً !”
“حينما تلتئم الجراح،يمكن أن نتسامح،ولكن كيف يكون التسامحومازال بيننا نزيف يتدفق في الأعماق.”
“عندما حاولت أن أنسي هواك .. تمرد علي عقلي .. تضامن مع قلبي ..نسيت نفسي ..ولم و كيف أنساك ؟؟”