“طريقة التفكير المطلوبة في التحليل الاقتصادي تختلف بشكل كبير عن تلك التي تحقق النجاح في مجال الأعمال.”
“المرأة مثل الرجل في الحقوق والواجبات، لكنها تختلف عن الرجل في طريقة تأديتها لهذه الحقوق والواجبات”
“وحدها الفلسفة التي تأخذ في حسباتها الموت هي فلسفة حقة. لأنه يبقى طبعا السؤال كيف يمكن الحديث بشكل بشكل حقيقي عن الحياة متجاوزين الحقيقة التي حقيقتها خارج مجال الشك..حقيقة الموت.”
“لا ييمكننا حل الخلافات بنفس طريقة التفكير التي استخدمت في ايجاد هذه الخلافات”
“العقل العربي تحكمه النظرة المعيارية إلى الأشياء. ونحن نقصد بالنظرة المعيارية ذلك الإتجاه في التفكير الذي يبحث للأشياء عن مكانها وموقعها في منظومة القيم التي يتخذها ذلك التفكير مرجعاً لها ومرتكزاً. وهذا في مقابل النظرة الموضوعية التي تبحث في الأشياء عن مكوناتها الذاتية وتحاول الكشف عما هو جوهري فيها. إن النظرة المعيارية نظرة اختزالية، تختصر الشيء في قيمته، وبالتالي في المعنى الذي يضيفه عليه الشخص (والمجتمع والثقافة) صاحب تلك النظرة. أما النظرة الموضوعية فهي نظرة تحليلية تركيبية: تحلل الشيء إلى عناصره الأساسية لتعيد بناءه بشكل يبرز ما هو جوهري فيه.”
“يبدو من الصعب أن تقنع بشكل عقلاني معتدل التيار المحافظ بخطورة التشدد الذي قد يشوه النجاح الذي تحقق في مجالات أخرى , فأغلبية هذا التيار مهموم بالدعوة مع ذهنية فقهية محافظة .. تظن أن هذا هو الأحوط وتطبيقا لسد الذرائع , دون أن تدرك المفاسد التي ستظهر عند المبالغة في أي تطبيق”