“نحلم دائماً أن نظل صغاراً و لا نؤذي , في أسوء الأحوال, إلا أنفسنا, لأننا عندما نتعدى عتبة الطفولة, نموت”
“نحلم دائما أن نظل صغارا و لا نؤذي في أسوأ الحالات إلا أنفسنا، لأنا عندما نتدعى عتبة الطفولة نموت.”
“فنحن حتى عندما نتفادى الموت نموت مبكراً بالأمراض التى تنام فينا طويلا، قبل أن تفاجئنا و هى تقهقه من سذاجتنا، و حتى لا نسبب لها ازدحاما كبيراً بوجودنا المؤقت، نحلم دائماً ان نكون صغاراً و لا نؤذى فى اسوأ الأحوال إلا انفسنا، لأننا عندما نتعدى عتبة الطفولة...نموت”
“و على أن انساك و لكن عبثاً، فى هذا كل النساء كاذبات لأننا لا نترك رجلاً لأننا نريد ذلك و لكن عندما تشتهى الذاكرة نحمله كل خسارتنا و مع ذلك نظل له وحده حتى فى أدق اللحظات الحميمية”
“نكتب لأننا في حاجةٍ .. لمزيدٍ من الألم مُوجهين نداء استغاثة و لا يهم إذا سُمعنا أو لم نُسمع ..نكتب لأننا نرفض أن نشفى من الآخر و نرفض كذلك أن ننسى .. !”
“عندما يفاجئنا الموت ، لا نتذكر إلا الوجوه السمحة التي منحت لنا القلب و الجسد و الروح بسخاء و غضت الطرف عن الحماقات الصغيرة التي لا تغير كثيرا في نظام الأشياء”
“الناس الكبار دائماً هكذا. لا نعرف فيمتهم إلا عندما ينطفئون مُخلّفين وراءهم ظلمة كبيرة وحيرة وخسارة لا تعوّض وأسئلة تجرح الحلق والذاكرة”