“إن أى كلام يفيد منه الاستبداد السياسى،أو التظالم الاجتماعى أو العطن الثقافى أو التخلف الحضارى لا يمكن أن يكون دينا، إنه مرض نفسى أو فكرى والإسلام صحة نفسية وعقلية..”
“إن أي كلام يفيد منه الاستبداد السياسي, أو التظالم الإجتماعي او الطعن الثقافي او التخلف الحضاري لايمكن ان يكون دينًا, إنه مرض نفسي أو فكري والإسلام صحة نفسية وعقلية.”
“إن المسلم لا يمكن أن يكون رأسمالياً مستغلاً أو ماركسياً ملحداً و لا يمكن أن يكون إلا مسلماً …”
“الدعاة الصادقون لا يبالون أن يسميهم الناس خونة أو جهلة أو زنادقة أو ملحدين أو ضالين أو كافريين، لأن ذلك ما لا بدّ أن يكون”
“إن العلم لا يشكل بالنسبة للعقل المتخلف أكثر من قشرة خارجية رقيقة يمكن أن تتساقط إذا تعرض هذا العقل للاهتزاز . إن العلم مازال فى ممارسة الكثيرين لا يعدو أن يكون قميصاً أو معطفاً يلبسه حين يقرأ كتاباً أو يدخل مختبراً أو يلقى محاضرة . ويخلعه فى سائر الأوقات .”
“إن البطل في السينما الغربية إما أن يكون ملحداً، أو غامضاً، أو سكّيراً، أو طيباً، أو عاقلاً، أو رشيقاً، أو مضحكاً، أو مثقفاً، أو مرعباً، أو مغامراً ..أما البطل عندنا فلا يتعدى كونه معتوهاً أو غير معتوه !”