“قُل لها : أن لا أُنثى قبلي ولا بعدي سَوف تحبكَ كما فَعلت أَنا !”
“و يَبقى شيءٌ من عَبق الماضي عالقٌ بنا رُغم الزَمن .. !!شيٌ تَعجز يَد النسيان أن تطاله ..”
“قِفْ لَحظة عِند مآضيك..~ وأَذكُر أُنثى كآدت تُفني عُمرها لِتُرضيك..~ .... أُنثى "أَكبر "أَحلامها "أَنت" أُنثى كآنت مُوقنة يَوماً "سَتُزف لَك"...~ أَن تَطعن فِكرتها تِلك يَعنى أَن تَتعدي عَلى أَغلى أَحلامها...~ .... لَكِنكَ رَحلت..~ تَركتها خلفك وحيدة كشجرةٍ مهجورة تَصفعها ريح الغِياب.~ .... عُد سَيدي خُذ الغياب..~ وخُذ مَعك ما خَف حمله مِن ذِكريات ..~ فهي الآن ما عادت تذكرك..~ وما عُدت تَعنيها..~ ما عادت تَجلس على مَقعد الغياب ..~ سَتنسى مَحطتك ..~ سَتفوّت القِطار ...~”
“لآ شيءَ أَجمل مِن الارتِواء بِعطر الفَرح بَعد سنين الجَفاف !!”
“لآ شيء أَقسى مِن أَن أَراقبك تَرحل بصمت ...!! ولا اَجرؤ حَتى على قَول كَلمة وداع..!!”
“إن صادفتم أُنثى ترحلُ عن رجلٍ ، هامت بحبه دهراً .. كونوا على يقين ، أنها تححملت .. وشربت من غدره و خذلانهِ و قهره حتى الثمالة ! وأنه طعنها بهذا الحب حتى جعلها تلقي جميع صكوكهِ إلى غياهب النسيان !”