“تخيل معى يوم القيامة و الله يكشف لك عن كل شىء ساقه لك فى الدنيا من متاعب و كيف انه كان رحمة بك و نجاه لك فى الدنيا و الاخرة و يعرض عليك ماذا كان سيحدث لك لو لم يسوق اليك تلك المتاعب و انت تذوب حبا و شكرا و حياء كلما عرض عليك ساعة بساعة من شريط حياتك”

عمرو خالد

Explore This Quote Further

Quote by عمرو خالد: “تخيل معى يوم القيامة و الله يكشف لك عن كل شىء سا… - Image 1

Similar quotes

“تغلب على أحزانك و اصبر فربما تأتيك المنافع من قلب المصائب و ربما ياتيك الخير الكثير و هو يرتدي ثوب المصيبة "و عسى أن تكرهوا شيئاً و هو خير لكم" .. و ربما أغلق عليك بابا ليفتح لك ابواباً لذلك فاصبر فان الله مع الصابرين”


“يقول الإمام الشافعي: "يايونس، إذا بلغ لك عن صديق ماتكرهه، فإياك أن تبادره بالعداوة فتكون ممن أزاد يقينه بشك، و لكن إلقه و قل له بلغني عنك كذا و كذا، و إياك أن تسمي له المُبَلِّغ، فإن أنكر و قال لم أقل فقل له أنت صادق، و لا تزيدن على نفسك في ذلك شيء، و إن اعترف لك بما فعل و رأيت أن له عذرًا فاقبل منه، و إن لم تر له عذرًا، فقل ماذا أردت بما بلغني عنك فإن ذكر عذرًا فاقبل منه و إن لم تر له أي عذر و ضاق عليك المسلك و أثبتها عليه سيئة، فقل لنفسك و كم فعل من خير في الماضي - و زن الناس بحسناتهم وليس بموقفهم منك - فإن لم تجد له حسنات فاعفو فإن لم تقبل أن تعفو فكافئه بسيئته و ليس أكثر من ذلك فتظلمه”


“ما هو لونك؟؟ لا أقصد لون بشرتك و لكن أقصد شخصيتك؟ فبعض الناس لا لون له ولا طعم و لا رائحة. إجعل لنفسك لوناً خاصاً يميزك. كيف؟ تميز في جانب من جوانب الحياة و تعمق فيه.. يصبح لك لونك الخاص”


“إنسان ناجح + تواضع و إخلاص = نجاح في الدنيا و الآخرةإنسان ناجح + غرور و حب شهرة = خسارة في الدنيا و الآخرة”


“و عندي أن الذين يرون فى "أبي بكر و عمر" مستبدين عادلين إنما يجانبون الصواب. أولاً: لان ابا بكر و عمر لم يكونا مستبدين لحظة من نهار. ثانياً: لانه ليس فى طول الدنيا و لا عرضها شئ اسمه "مستبد عادل". و لو التقت كل اضداد الحياة و متناقضاتها فسيظل الاستبداد و العدل ضدين لا يجتمعان، و نقيضين لا يلتقيان .. و إن أحدهما ليختفي فور ظهور الاخر ، لان ابسط مظاهر العدل و مطالبة أن يأخذ كل ذى حق حقة ، و اذا كان من حق الناس - و هذا مقرر بداهة - أن يشاركوا في اختيار حياتهم و تقرير مصائرهم ؛ فإن ذلك يقتضي فى اللحظة نفسها ، وللسبب نفسة - اختفاء الاستبداد. و لقد كان أبو بكر و عمر على بصيره من هذا ..”


“ثمة حمقى كثيرين في العالم، فإذا تعاركت معهم و مع كل من يسبّك، ستترك طريقك الأصلي، كما لو كنت تجري في سباق للخيل، و ألقى أحدهم بطوبة عليك فتترك السباق و تلقي عليه بطوبة مثلما فعل، لكنك ستخسر سباق الخيل، إذن فالحلم و الصبر نقطتان غاية في الأهمية للتعايش، قالوا لأبي حنيفة: إنهم يشتمونك و يتكلمون فيك، فلماذا لا ترد عليهم؟ يقول: ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.”