“من أنا لأقول لكمما أَقول لكم؟كان يمكن أَلاَّ أكون أَنا من أَناكان يمكن أَلاَّ أكون هنا...”
“أمّا أنا فإننى أضنُّ بجحيمى أن يزوره من كان على شاكلتك؛ لأننى أفضل أن أكون فى جحيمى وحدى.”
“لماذا أنا هنا ؟ لإني لا أعرف كيف أكون هناك ..!”
“وحين يعلن أكثر من رجل أمنيته فى أن يزور القاهرة، كان يقول لهم: أشياء كثيرة من هناك يمكن أن تشاهدوها هنا!! الأفلام هنا وأم كلثوم هنا، والريحانى وفرقته هنا، أما الذى لا يمكن أن تشاهدوه إلا إذا ذهبتم إلى هناك فهو النيل”
“لم يبدُ أي شيءٍ من حولي منطقياً، فلمَ أكون أنا؟”
“مَنْ أَنا لأقول لكمْما أَقول لكمْ ؟وأَنا لم أكُنْ حجراً صَقَلَتْهُ المياهُفأصبح وجهاًولا قَصَباً ثقَبتْهُ الرياحُفأصبح ناياً ...أَنا لاعب النَرْدِ ، أَربح حيناً وأَخسر حيناًأَنا مثلكمْأَو أَقلُّ قليلاً ...”