“من أنا لأقول لكمما أَقول لكم؟كان يمكن أَلاَّ أكون أَنا من أَناكان يمكن أَلاَّ أكون هنا...”
“مَنْ أَنا لأقول لكمْما أَقول لكمْ ؟وأَنا لم أكُنْ حجراً صَقَلَتْهُ المياهُفأصبح وجهاًولا قَصَباً ثقَبتْهُ الرياحُفأصبح ناياً ...أَنا لاعب النَرْدِ ، أَربح حيناً وأَخسر حيناًأَنا مثلكمْأَو أَقلُّ قليلاً ...”
“أنا من هنا وأنا هنا. وأنا أنا. وهُنا هُنا. إني أنا. وأنا أنا. وهنا أنا وأنا أنا.وهنا أنا. وأنا هنا. إني هنا. وأنا أنا”
“تحيا مناصفةٌلا أنتَ أنتَ , ولا سواكأين " أنا" في عتمةِ الشبهِ؟كأني شبحٌيمشِي الي شبحٍ...فلا أكون سوي شخصٌ مررتُ بهِخرجتُ من صورتِي الأوليلأدركهفصاحَ حينَ أختفي:ياذاتيِ انتبهي !”
“تحيا مناصفة ، لا أنت أنت ، ولا سواك أين ( أنا ) في عتمة الشبه ؟ كأنني شبح يمشي إلى شبح فلا أكون سوى شخص مررت بهخرجت من صورتي الأولى لأدركه فصاح حين اختفى:يا ذاتي انتبهي!”
“في اللا انتظار أكون نهراً قاللا أقسو على نفسي، ولاأقسو على أحد،وأنجو من سؤال فادح:ماذا تريدماذا تريد؟”
“في اللاانتظار أكون نهراقاللا أقسو علي نفسيو لا أقسو علي أحدو أنجو من سؤال فادحماذا تريد؟ماذا تريد؟”