“شهوتي مثل فاكهةٍ لا تُؤَجل.. لا وقت في جسدي لانتظار غدي”
“قال لها: ليتني كُنْتُ أَصْغَرَ...قالت لَهُ: سوف أكبر ليلاً كرائحةالياسمينة في الصيفِثم أَضافت: وأَنت ستصغر حينتنام، فكُلُّ النيام صغارٌ، وأَمَّا أَنافسأسهر حتى الصباح ليسودَّ ما تحتعينيَّ. خيطان من تَعَبٍ مُتْقَنٍ يكفيانلأَبْدوَ أكبرَ. أَعصرُ ليمونةً فوقبطني لأُخفيَ طعم الحليب ورائحة القُطْنِ.أَفرك نهديَّ بالملح والزنجبيل فينفر نهدايَأكثر /قال لها: ليس في القلب مُتَّسَعٌللحديقة يا بنت... لا وقت في جسديلغدٍ... فاكبري بهدوءٍ وبُطْءٍفقالت له: لا نصيحةَ في الحب. خذنيلأكبَرَ! خذي لتصغرَقال لها: عندما تكبرين غداً ستقولين:يا ليتني كُنتُ أَصغرَقالت له: شهوتي مثل فاكهةٍ لاتُؤَجَّلُ... لا وَقْتَ في جسدي لانتظارغدي!”
“الكلمة لا تستوعبه ، اللغة خارجه . هو مثل الموجة العارمة ، يأتي ويحتلني حتى آخر مسام في جسدي . يملؤني مثلما تغرق حديقة في أشعة صباحية تأتي من شمس ربيعية مفاجئة .”
“وسيعذرونك حين تُصبح مثلهم,أو مثل نفسك: لا أحدهي ذي بلادٌ في الشوارع ,أو شوارعُ في بلدأو مثل نفسك: لا أحدصَبرت عليك وأنت تخرج من وجودك,ثم توجدُ في خروجك,ثم ترجعُ للجسد..هل مثل نفسك :لا أحد؟مثل نفسك : لا أحد.”
“مشبعة بتفاصيل لا وقت لها في ترتيب الأولويات”
“تكون بين الناس خيوط تربطهم لكنهم لا يدرونها في وقت مخصوص، وقد لا يرونها أبداً.”