“وليس هناك غير حل واحد يقف أمام فساد الحياة وذلك حب الله .. إن في الحب عنصرا خاصا للمقاومة .. الذين يحبون يقاومون عادة , وعلى قدر درجة حبهم تجئ صلابة المقاومة.. هذا قانون من قوانين الكون”

أحمد بهجت

Explore This Quote Further

Quote by أحمد بهجت: “وليس هناك غير حل واحد يقف أمام فساد الحياة وذلك … - Image 1

Similar quotes

“يقول الله تعالى " يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه ، فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه "إن الله لا يخوّف الذين يرتدون عن دينهم ، بأن يلقيهم في النار ، أو يصب عليهم العذاب المصهور ، وإنما يخوفهم بالحب ، بأن يستبدل بهم قوماً يحبهم ويحبونه .. إن الارتداد عن الدين هو الشرك .. وليس في الوجود أقسى من فساد العقل ، والله يحارب الشرك بالحب .. بأرق ما في الوجود وهو الحب .لم يقل الله لهم أنه سيستبدل بهم قوماً مؤمنين .. أو صالحين .. أو أتقياء .. ثمة مسافة بعد هذا كله .. هي مسافة المحبين”


“كم كنت أحبها حقًا.. قبلها لم أكن أتصور وجود حكمة لخلق المرأة على الأرض غير استمرار الحياة.. كنت أقول لنفسي إنه يستحيل أن يكون هدف المرأة على الأرض هو تنغيص حياة الرجل والتنكيد عليه.. يستحيل بعدها عرفت لماذا خلقت كل النساء.. إن الحب عنصر أصيل في بناء هذا الكون.”


“بُني الكون كله على الحب ، وخلق الإنسان من الحب .”


“لأنك تعودت علي الحب ، ولأنك الآن تخاف خيانة المحبين ، لم يبق إلا أن تبدأ رحلة ضياعك العظيم في الأرض . وليبدأ عطشك لنوع جديد من أنواع الحب .. نوع لا احتمال فيه لخيانة الغروب ولا وجود فيه لغير جلال الحب وحده .. هل تجد غير الله ؟!”


“قال تعالى ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُإن الله لا يخوف الذين يرتدون عن دينهم ،بأن يلقيهم فى النار ،او يصب عليهم النحاس المصهور ،وانما يخوفهم بالحب ،بأن يستبدل بهم قوما يحبهم ويحبونه ..ان الارتداد عن الدين هو الشرك ..وليس فى الوجود اقسى من فساد العقل ،والله يحارب الشرك بالحب ..بأرق ما فى الوجود وهو الحب.لم يقل لهم انه سيستبدل بهم قوما مؤمنين ..او صالحين ..او اتقياء..ثمه مسافه بعد هذا كله ..هى مسافه المحبين”


“كيف يغار الانسان علي الله تعالي؟.. يخاف أن يفقد رضاه إن اغضبه, ويخاف أن يبتعد عنه لو اساء, ويخاف أن يبارزه الله تعالي بالمكر إن بارز الله بالمعاصي, ويخاف ألا يحمل الأمانة التي أشفقت منها عناصر الكون وحملها الانسان”