“أُلقي بعطرك علي وسادتي فينتشر في أرجاء الغرفة ,حتي أشعر بوجودك و بآنفاسك حوليثم آراك أمامي أمدُ يدي لأتلمسك ,فأجدُ جداراً زجاجي بيني و بينك .. بئس النهاية .”
“ترقص الأفراح علي عتباتي و لكنها تأبي الدخول ..!!”
“بئس القصة .. قصتنا .”
“و جئتني كبلسم يداوي الجروح ..”
“هو ليه الحبل اللي بينا و بين الفرح دايماً دايب ؟!”
“إملأوا فراغاتكم حتي لا يتسلل إليكم ما لا تحتملون .”
“إختنقَ مِن أسئلتي ,فقال : هل من أسلة أخري ؟! فقلت : لا , أكتفي بهذا القدر .. !لم يعلم أني بالفعل أكتفيت من الأسئلة و إني أكتفيت من تلك الحكاية, و من وجع الضمير فأغلقنا هواتفنا ,,متمنيين لبعضنا الخير ,فهل صدِقنا الأمنيات ؟؟!”