“معك .. كل شيء مختلف .. يتلون بنكهة الروعة .. يتشبع بدفء الأمان .. معك أشعر أني أنا .. فهلم أضمك بين أجنحتي .. فكم تقت إليك .. إلي إنسان”

“و أنا سيدي إذ أبحر معك داخل دمي .. أجدني أتوه .. تتقنني أنت .. و أنا لا أعرفني”

“ابتعدت أنا عنك .. وقلت أني أفتقدكانسلخت منك .. وادعيت أني أحبكلكنني مجروحة .. لذا جرحتكإنه الألم جعلني لا أدركأني بإثمي مع اليهود قتلتك... لكني أنتظرك الليلة .. هناك عند قبرك .. وفي ثنايا قلبيتقوم في .. أقبل قدميك بوجهي.. مجددة معك عهد حبي وهذه المرة هو .. حب بعهد الدم أبدي”

“تنبت لي أجنحة حديدة حين تلمسني .. أرنو إليك .. أطير بك و معك .. و أسترد أنفاسي في حماك .. بعبق صدرك و كتفيك ...”

“أتذوق لأول مرة نكهة الأمان .. بين يديك ..أستشعر لذة الحب في حدائق كتفيك ..أستنشقك هواءا نقيا يغسل أحزاني و سنيني ..أضع رأسي علي صدرك .. أشربك .. تروي سنيني ..يا رجلا ليس سواك آخر في قاموس الرجال .. ... إليك مدني .. أحبك .. هلم إلي احتويني .. أرمي سيوف شعري تحت قدميك ..فهلا ... تحبني ... هلا تحميني؟؟؟”

“لم أكن أتخيل أني سأجدك يوما..ولكني عندما وجدتك..أدركت إني كنت في حضنك دوما..وأن الحياة هي حروف اسمي تهمسها بعشق شفتيك..وأن الروعة هي قطرات دمي تجري في عروقك ..... ودموعي تذرفها مقلتيك .. وأن عينيك إعصارا يضربني..لا ينتهي سوي بين يديك ..”

“أصبح صدرك وطني .. فلما أشعر أني منفية أبدا؟؟؟؟أتنفس وجودك ... فمتي رجوعك؟؟؟”