“الوحدة :هي أن تكون بين أفراد عائلتك الودودين ، بينما ذهنك مشغولٌ بمحادثة إلكترونية مع شخص قد لا يعبأ في الحقيقة بخبر موتك !”
“قد قال العلم في النجوم كلمته ولكن ما هي في الحقيقة إلا أفراد عالم آثروا الوحدة فتباعدوا عن بعضهم آلاف السنين الضوئية . فيا أي شيء، أفعل شيئا! فقد طحننا اللاشيء.”
“شعرت أن صمتي أجمل من أن أكسره لأقول شيئاً قد لا يفهمه فشخص مثله شخص يتظاهر بالعمق وهو في الحقيقة لا يملك سوى القشور”
“يقول شيلر في وصف المنطق القديم: (إن الحقيقة في ضوء المنطق المطلق واحدة, والآراء يجب أن تكون متفقة. فأنت إما أن تكون مع الحقيقة أو ضدها. فإذا كنت ضدها فأنت هالك. أما إذا كنت مع الحقيقة فليس لأحد أن يجرؤ على مناقضتك. إنك محق إذا غضبت على اولئك الذين يجادلون في الحقيقة. الحقيقة حقيقتك أو هي بالأحرى أنت إذا جردّت نفسك من مشاعرك البشرية)”
“أن الوحدة الحقيقية هي أن تعيش بين من لا يسمع ألمك و لاتستثيره خفقات قلبك الخائف من قادم غامض”
“في بعض الأحيان قد تكون الحقيقة واضحة كالشمس; ولكن من شدة وضوحها لا نستطيع النظر إليها”