“أودك وُداً ليس فيه غضاضة .... وبعض مودات الرجال سرابوأمحضك النصح الصريح وفي الحشا ...... لودك نقش ظاهر وكتابفلو كان في روحي سواك اقتلعته .... ومزق بالكفين عنه إهاب ومالي غير الود منك إرادة..... ولافي سواه لي إليك خطابإذا حٌزته فالأرض جمعاء والورى .... هباء وسكان البلاد ذباب”
“إن كلمة نقد ليست موضع ترحيب في عالمنا العربي ، لأن هذه اللفظة مرتبطة في أذهاننا بالثلب والقدح والتنقص ، غير أن هذا ليس بلازم ، فربما كان النقد إبرازا للجوانب الإيجابية كما هو إبراز للجوانب التي تحتاج إلى إعادة نظر ، وربما كان النقد كشفا للمسكوت عنه ، وإظهار للجانب اللامفكر فيه ، وربما كان وصفا للواقع فقط من دون إصدار حكم بالضرورة”
“لأن النصح الذي لا إخلاص فيه هوبذر عقيم لاينبت،وإن نبت كان رياء كأصله”
“أتذوق لأول مرة نكهة الأمان .. بين يديك ..أستشعر لذة الحب في حدائق كتفيك ..أستنشقك هواءا نقيا يغسل أحزاني و سنيني ..أضع رأسي علي صدرك .. أشربك .. تروي سنيني ..يا رجلا ليس سواك آخر في قاموس الرجال .. ... إليك مدني .. أحبك .. هلم إلي احتويني .. أرمي سيوف شعري تحت قدميك ..فهلا ... تحبني ... هلا تحميني؟؟؟”
“الحب .. ليس سواه في الغابات درب”
“من السيء أن تمتلك رأساً صغيراً في وطن ليس فيه سوى الهراوات الكبيرة، وفوهات البنادق المتطُّلعة إليك.”