“تجلس دائما علي المرجيحة المعلقة بين القمتين..فكل سعادة تحمل نذر تعاستها،و كل تعاسة تحمل بشائر سعادتها !!”
“ﻹنها تخاف المرتفعات،، لم تثق أبدا في قمة السعادة..ولا قمة التعاسة.تجلس دائما علي المرجيحة المعلقة بين القمتين..فكل سعادة تحمل نذر تعاستها،و كل تعاسة تحمل بشائر سعادتها !!”
“كل سعادة تحمل نذر تعاستها , و كل تعاسة تحمل بشائر سعادتها”
“لأنها تخاف المرتفعات، لم تثق أبداً في قمة السعادة،ولا قمة التعاسة.تجلس دائماً على المرجيحة المعلقة بين القمتين.فكل سعادة تحمل نذر تعاستها، وكل تعاسة تحمل بشائر سعادتها.في السعادة، تتذكر الغائبين، وتتساءل عن دوام تلك السعادة.في التعاسة، يخرج لها القط مبتسماً فجأة من وراء الستائر، أو تأتي قهوتها مضبوطة.مِن على المرجيحة وصلت إلى الحكمة: كل شيء نسبيّ، والحياة مراحل.”
“انا انثى....تحمل بين ملامح وجهها الف وجهوبين لحظات ايامها الف حياهانا انثى....تحمل بين طيات ذكرياتها آلالامٌووحدها تستطيع ان تمزج معها الابتسامات”
“من يغازل امرأة تحمل مقبرة بين الضلوع ؟”