“وجوههم أقنعة بالغة المرونةطِلاؤها حَصافة وقعرها رَعونةصفقَ إبليس لها مندهشاًوباعهم فنونهوقال: إني راحل،ماعاد لي دورٌ هنا! أنتم ستلعبونه”
“وجوههم اقنعة بالغةالمرونة، طلاؤها حصافة وقعرها رعونة،صفق ابليس لها مندهشا،وباعهم فنونه،وقال: اني راحل،ماعاد لي دور هنا، انتم ستلعبونه!”
“اغفري لي. أني هنا. احتجت صدراً. أردت حضناً. لا أريد أن يرى وجعي أحد آخر. اغفري لي إني أحتاجك”
“أنا من هنا وأنا هنا. وأنا أنا. وهُنا هُنا. إني أنا. وأنا أنا. وهنا أنا وأنا أنا.وهنا أنا. وأنا هنا. إني هنا. وأنا أنا”
“ثم قالت لي عقب الانتهاء من تناولنا وجبة البطيخ : بألف هنا وشفا .. فهمست لها ببعض الضحكات قائلاً : ربنا يشفيكي يارب”
“قل لي : إني الحب الأولقل لي : إني الوعد الأولقطر ماء حنانك في أذنياإزرع قمراً في عينياإن عبارة حب منك ..تساوي الدنيا ...”