“كل شيء لي ، لا شيء ملكيلا مِلك للذاكرةلكنه لي طالما أنظر .”
“لم يتبدل شيء . / الجسد حوض للآلام ، / عليه أن يأكل و يتنفس الهواء ، و أن ينام ، / له جلد رقيق و تحته مباشرة / دم يجري”
“العالم الذي كان عليه أن يُطوقناكان في تداعٍ مستمر،و أحتدمت عليه نتائجُ الأسباب!”
“لا شيء يحدث مرتين ، ولن يحدث. لهذا السبب ، ولدنا بدون مهارة ، وسنموت بدون روتين”
“من هذا كان يجب البدء: السماء.نافذة بلا إفريز، بلا إطار، بلا زجاجفجوة ليس إلالكنها مشرعة برحابةلست ملزمة بانتظار ليلة رائقة،بأن أرفع رأسيلأجيل النظر في السماءالسماء خلف ظهري، تحت يدي، على جفنيّالسماء تلفني بإحكاموتحملني من أسفل.حتى أعلى الجبالليست أقرب إلى السماءمن أعمق الوديانليست متواجدة في مكانأكثر من مكان آخرالغيمة على حد سواءكالقبر مطمورة بالسماءالخلد مغموركالبومة الخافقة بجناحيهاالشيء الذي يسقط في الهاويةيسقط من السماء في السماء.مذرورة، سائلية، صخرية،متأججة تبخرية،رقع السماء، فتات السماء؛نفثات السماء وأكداسهاالسماء كلية التواجدحتى في الظلمات تحت الجلد.آكل السماء، أطرح السماءأنا مصيدة في مصيدة،ساكن مسكون،حاضن محضون،سؤال في الجواب على السؤال.التقسيم إلى أرض وسماءليس طريقة صحيحةللتفكير في هذا الكليسمح فقط بالعيشضمن عنوان أكثر تحديداً،أسهل للإيجاد،إذا ما فتش أحدهم عني.علاماتي المميزة هيالدهشة والقنوط.”
“أنشد قصيدتك المختصرة / و سأخبرك لم كانت غير مدونة / قبل الآن أو بعده”