“تذللت في الأوطان حين سبيتني **** وبت بأوجاع الهوى أتعـــــذبُلو كان لي قلبان لعشت بواحــــد **** وتركت قلبا في هواك يتعذبُلاكـــن لي قلبا تملـــــكه الهــوى **** فلا العيش يهنولي ولا الموت أقربُكعصفورة في كف طـفل يضمها **** تذوق أنواع الموت والطفل يلعبُلا الطـفل ذو قـلب يحن لما بها **** ولا الطير ذو ريش يطير فيذهبُأحقا تسميت بالجنون من ألم الهوى **** وصارت بيا الأمثال في الحي تضربُُُ”
“فبُعد ووجد و اشتياق و رجفة ... فلا أنت تُدنيني و لا أنا أقربكعصفورة في كف طفل يزمها ... تذوق حياض الموت و الطفل يلعبفلا الطفل ذو عقل يرق لما بها ... و لا الطير ذو ريش يطير فيذهب”
“لي شجرة في صدري يزورها الخريف حين يرحل أصدقائي ولا يعودون”
“في هذا الزمن / لا شيء كان بسيطاً: / لا الموت ولا الحياة / كان الكلام يسكب في عروقنا / أجراس الهذيان”
“القلب يهوى رائع الحسن الذي كل القوافي عند رمش تنتهي يأتي نسيما في صباح عاطر أنفاس زهر بعد حمام ندي الحسن في عينيه بعض من نقا ابداع رب في جمال ينجلي فيه الحيا ورد على وجه نما يسقيه حب في عروقي في دمي يالائمي اتاني الله الهوى والشعر شكري نعمة الله العلي ان الهوى سهم اذا قلبا اتى سالت دماء فيه شعرا تبتغي والشعر لا يرقى لوصف الحسن في عين ولا حلو القوافي يهتدي يالائمي هذا هوىفيه ابتدا كون وفيه الكون عودا ينتهي”
“أحيانا يكون العيش في سبيل الله أصعب من الموت في سبيل الله”