“من أحب تصفية الأحوال ، فليجتهد في تصفية الأعمال”
“كان يكره أصحاب البزّات و أصحاب اللحي بالتساوي ، وقضي عمره مختطفاً بينهما .. وجد نفسه خطأً في كل تصفية حساب ، يحتاج إلي لحيته حيناً ليثبت لهؤلاء تقواه ، ويحتاج إلي أن يحلقها ليثبت للأخرين براءته ، حاجة الضحية إلي دمها ليصدقّها القتلة .”
“سأعقد صفقة او هدنة مؤقته او كما يحلوا لكم تسميتها .. تصفية القلوب ووضع الخلافات جانبا لأجل غير مسمى .. لكن دائما يحدث كما كنت اتوقع سقوط اقنع جديدة بعد انتهاء المصالح”
“أحب أن أقابل في الرجال من لهم مستقبل و في النساء من لهنّ ماض .”
“وهل تكلمت اليوم في موضوع آخر غير الدين ؟أليس الدين كل ما في الحياة من الأعمال والتأملات ؟”
“من الذي فرق بيني وبين من أحب؟ من الذي وضعني في طرف العصا ووضع العالم في طرفها الآخر ثم ثناها على ركبته حتى كسرها؟”