“اللهم إني أسألك فعل الخيرات ، وترك المنكرات، وحبّ المساكين، وأن تغفرلي وترحمني وتتوب علي وإذا أردت بعبادك فتنة فتوفني إليك غير مفتون .”
“اللهم إني أسألك رحمة ..اللهم إني أسألك مودة تدوم ..اللهم إن أسألك سكناً عطوفاً وقلباً طيّباً ..اللهم لا رحمة إلا بك، ومنك، وإليك.”
“اللهم أشكو إليك جَلد الفاجر ، وعجز الثقة .”
“أكتئاب....كل فترة باحس إني باغرق بنعومة وانسياب وطول الرحلة لـ تحت مابيعذبنيش غير آخر مشاهد علي سطح الكوكب، وأفضل أنزل تحت تأثير اللعنة لحد القاع... ضغطة خفيفة وألاقي نفسي باتحرك تاني بقوة....لِفوق...!”
“تعبان حاسس في قلبي حمل جبل سهران وازاي انام وانا عندي ملل عندي صحيح حاجات كتير لكن ناقصني حاجات اكتر ناقصني إني أقدر أطير وانا عارف إني في يوم هاقدر عندي قمر بسهر وياه عندي ميعاد وحبيبي لغاه وعندي أفكاري لحياة ممكن تغير طعم الكون وأجمل ما عندي ايمان بالله وبقول يارب تكون في العون أصل الحياة أصحب حاجة علي اللي ماعندوش غير إحساس الناس لبعضها محتاجة وأنا لسه عندي أمل في الناس”
“والإسلام لا يحتاج إلى من يكمله، فقد أكمله العليم الخبير: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي) [المائدة:3]، ولا نحتاج إلى أن نوفّق بينه وبين الفلسفة، ولا بينه وبين اليهودية والنصرانية، ولا بينه وبين الشيوعية والاشتراكية، فالإسلام حق لا باطل فيه (لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ)[فصلت:41-42] وغيره إمّا باطل، وإمّا حق مخلوط بباطل، والإسلام ما جاء لتحكمه أفكار البشر، وإنما جاء ليهيمن على الحياة والأحياء، ويقوّم المعوجّ من العقائد والأفكار.”
“لوى عنق العدالة فصرخت حتى أسقطت همزتهوتحركت ألفه لليسار خطوة ، لتشاهد وضاعته ، حقارتهوالتصقت بالقاف واو تشهد علي الفقير ظلماً قوتهكان قائداً وبعدما فعل ، قواد صار سيادتهقائد ، قاد ، قـ اد ، قـواد”