“ لمَ لم تستشط السماء للقيانا فتهوي من فوقنا؟ كيف لم يهج البحر لمرآنا فينهال علينا تسوناميًا جديدًا من هول ما أحدتنا!لماذا الطبيعة على طبيعتها ونحن نلتقي؟ فهي لا تنفعل، ولا تثور، ولا تنفجر .. والسماء لا تمطر و الأرض لا تفيض .. ثم الأرض لا تبلع والسماء لا تقلع، والماء لا يغيض، ولا وجود لـ"جوديِّ" أتكئ وإيّاها عليه.لا شي .. عدا الثلج وهدوء المدينة ليلًا!”

حوراء النداوي

Explore This Quote Further

Quote by حوراء النداوي: “ لمَ لم تستشط السماء للقيانا فتهوي من فوقنا؟ كيف … - Image 1

Similar quotes

“لأنني لا أشبع من حبك .. لا أريدك أن تكون لي، فأنا يحلو لي كثيرًا أن تكون لك”


“الألوان المتوحدة لا تربك من يقف أمامها، بل تدعوه الى السكينة المحفزة لربما على البوح”


“علمني حبك يا آدمي و حوائي ان الكون يحركه الحب.. و إذا اخترنا ان نحرك الكون بغير الحب فسنفعل ذلك بكل ما هو عكسه. و لذا علمني حبك أيها العزيز ان الحب ليس رجلا و امرأة فقط .. !!بل رجلا و امرأة و تفاحة !!و التفاحة تحمل الكثير من المعاني ، فهي الطموح و الشغف و الغريزة و الرقة و اللين ..كما انها المثال على الإثم الاول في تاريخ البشرية، إنها اللون القاني لون الدم و الحروب. إنها الإغواء و العصيان متجسدين في ثمرة !!علاقة ثلاثية متشعبة التفاصيل هذه .. علاقة الرجل و المرأة و التفاحة. لو اخترنا ثم عرفنا كيف نقيمها بإحسان تمثل لنا الحب صافياً بعظيم مزاياه، أما لو اخترنا ان نستخدمها لغايات سيئة لأفلحنا في ذلك لكن نادمين بعد أثر. أنا تعلمت كيف أربي تفاحتي جيداً، ليكون طلعها حبا عظيم الصفات مثل حبك. لم اهتم بأمر تافه كأن لا تكون على دراية بوجودي في هذه الدنيا .. لا. لم يهمني ذلك قط. لو كنت ركنت نفسي قرب تلك الحقيقة، ألعق خيبتي لما صرت المرأة التي افخر ان اكونها اليوم. أقسم بحبك و تفاحتي أني لم اكن لأسير قدما في هذه الدنيا متغلبة على غفلتي و ضعفي .. لولاكما !!”


“الخطايا التي كنت أُعجبُ من مجافاتها لي بدت لدهشتي رفيقة بي و هي ترحل عني و تجفل فقط لكوني أنثى لا تقدر على حمل وصمتها الغادرة،”


“أستغرب أن حدثًا كهذا اتخذ ثواني بسيطة من الوقت.كيف تهين الثواني موقفي؟لماذا تسمح لنفسها بأن تدس أنفها في الأحداث الكبيرة. كان ينبغي أن تُخلق أعمارٌ بأكملها من أجل حدثٍ كهذا. كيف لا تكون الأزمنة غعلى قدر الأحداث!”


“لم أكن طبيعيّة. لكنني أيضاً لم أكن أعرف أنّي لست طبيعيّة.. مثل أعمى ولد ولا يدري ما تعنيه حاسّة النظر.”