“لرجال يخرجون للبحر، يذهبون و يعودون.. يذهبون ثم لا يعودون. فتخرج النسوة للانتظار و قد يبّس الخوف أكتافهن و حفر أخاديده في وجوههن”

رضوى عاشور

Explore This Quote Further

Quote by رضوى عاشور: “لرجال يخرجون للبحر، يذهبون و يعودون.. يذهبون ثم … - Image 1

Similar quotes

“الرجال يخرجون للبحر، يذهبون ويعودون.. يذهبون ثم لا يعودون. فتخرج النسوة للانتظار وقد يبّس الخوف أكتافهن وحفر أخاديده في وجوههن.”


“تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح ثم يأتي ماهو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيراً و ينكمش متقلصاً في زاوية من القلب و الحشا”


“كأن الايام دهاليز شحيحه الضوء كابيه يقودك الواحد منها الى الاخر فتنقاد ، لا تنتظر شيئا ....تمضى وحيدا...وببطء ...يلازمك ذلك الفأر الذى يقرض خيوط عمرك ...تواصل لا فرح ، لا حزن ، لا سخط ؛ لا سكينه ، لا دهشه ، أو أنتباه ، ثم فجاءه و على غير توقع تبصر ضوءا ،، تكذبه ...ثم لا تكذب ، وقد خرجت الى المدى المفتوح ترى و جه ربك و الشمس و الهواء . من حولك الناس و الاصوات متداخله .... اليفه تتواصل بالكلام و الضحك ، ثم تتسائل هل كان حلما أو وهما ؟؟ ، أين ذهب رنين الاصوات و المدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس فى وضح النهار ؟؟؟......تتسائل و أنت تمضى فى دهليزك من جديد ”


“تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح , ثم يأتي ما هو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيرا و ينكمش متقلصا في زاوية من القلب و الحشا”


“تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح، ثم يأتي ما هو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيراً و ينكمش متقلصاً في زاوية من القلب و الحشا.”


“لا يدري إن كان عليه أن يسلم بالنهايات أم يكابر و يواصل و ما الذي يواصله و كيف و لماذا و إلى أين. أم يحرن كالبغال و يتمسمر في الأرض”