“إذا أردت أن ترقى الأمة حقا في ناحية من نواحي حياتها فاعمد إلى المدرسة ، فأنت واجد في المدرسة وحدها أصلح السبل وأقومها وأوضحها إلى هذا الرقي”
“مدير المدرسة في اليابان يأكل قبل الطلبة بنصف ساعة (من مطبخ المدرسة) للتأكد من أن الأكل سليم ولن يمرضهم!”
“الكبار لا يذهبون إلى المدرسة ورغم ذلك يعرفون كل شيء في الدنيا.”
“إذا أردت أن تستمر أفكارك في الزمن فلابد وأن تعطيها للآخرين، كما قيل لزينو: أنت من حكماء هذا العصر.. فقال لهم: لن أكون حكيماً حتى أصنع الحكماء..فكي تصل إلى الحكمة لابد وأن تصنع الحكماء، فأنت حققت هدفك، فلابد وأن تساعدغيرك كي يحقق أهدافه”
“نغادر الملعب للدخول إلى الفصل فيبدو هذا مؤسفا، ثم نغادره مرة أخرى لركوب سيارات المدرسة للعودة إلى منازلنا فلا يكون هذا مؤسفا بنفس القدر”
“وقد قابلت الملحق الثقافي البريطاني وبينت له خطورة هذا الوضع، أن تتحول المدرسة إلى مؤسسة لتسطيح العقول والشخصيات. ويبدو أن هذا هو الاتجاه العام في العالم، وهو جزء من عملية الترشيد والتنميط التي ازدادت سرعة في الآونة الأخيرة. وقد تعلمت من هذه التجارب أن النجاح والفشل في الحياة العامة، حسب المعايير السائدة، ليسا بالضرورة حكما مصيبا أو نهائيا، وأن الإنسان قد يفشل بالمعايير السائدة، ولكنه قد ينجح بمعايير أكثر أصالة وإبداعا”