“بأي عين حسادة ننظر , نحن مشعر ضعاف الإيمان إلى أولئك الذي يعمر أفئدتهم اليقين بوجود كائن اعلى! فالكون نفيه لا ينطوي على أي معضلة أو إشكال بالنسبة إلى هذا الأعظم مادام هو الذي خلق كل شيء ونظم كل شيء”
“ما الذي بين الناس؟ ما الذي يجمع الناس؟وما الذي يفرقهم؟ ما الذي يرضي؟ وما الذي يغضب؟ ما الذي يسعد؟ وما الذي يتعس؟ كل شيء سبيل إلى أي شيء وكل شيء؟”
“عرفت كل شيء إلى الحد الذي صرت فيه لا أعرف شيئًا”
“إن أتفه المقدمات ممكن أن تؤدي إلى أخطر النتائج .. وأخطر المقدمات ممكن أن تنتهي إلى لا شيء .. وعالم الغيب وحده هو الذي يعلم قيمة كل شيء.”
“نحن نكابد أشواقا لا حصر لها لتقودنا في النهاية إلى الشوق الذي لا شوق بعده، فاعشق الله يغنك عن كل شيء.”
“كيف يمكنني أن أحول إنساناً هو في حياتي " كل شيء " إلى لا شيء ؟؟؟”