“الناس يخطئون ويعلمون أنهم يفعلون ذلك ولا يتوقفون, حتى إذا ما أتى المنعطف بحثوا عن معجزة تنقذهم”
“(الناس يخطئون و يعلمون انهم يفعلون ذلك ولا يتوقفون , حتى اذا ما اتى المنعطف بحثوا عن معجزة تنتقذهم )( لكن الزعيم لا يفعل ...)( هو ليس إلها ..)( هؤلاء الثائرون ... يضربون بفرارات الزعيم عرض الحائط )( في الثورات , تصبح قرارت الجميع غبية )”
“إذا كان الناس يفضلون, في بعض الأوقات, تذكّر الأيام الجميلة من الماضي, فإنّ الأيام القاسية يصبح لها جمالٌ من نوع خاص, حتى الصعوبات التي عاشوها تتحول في الذاكرة إلى بطولة غامضة, ولا يصدقون أنهم احتملوا ذلك كله واستمروا بعد ذلك !”
“الكبار في عرفنا لا يخطئون, ولا يُناقشون. والخارجُ عن عرفهم كافرٌ ملعون.”
“الناس كائنات لطيفة إذا تمكنت من مخاطبة أجمل ما فيهم سوف يمنحوك ذلك”
“الكلامُ ظلّ الحقيقة وفرع الحقيقة،فإذا ما جذب الظل، فإن الحقيقة أولى بالجذب منه وأخلق.الكلامُ ذريعة،وإنّ الذي يجذب إنساناً إلى إنسان آخر هو ذلك العنصر من التناسب،وليس الكلام.بل حتى إذا رأى الإنسان مئة ألف معجزة وبيّنة وكرامة،ولم يكن فيه عنصر التناسب الذي يربطه بذلك النبي أو الوليّ،لن يفيد ذلك شيئاً.فذلك هو الذي يجعل الإنسان جائشا ومضطربا ولا يهدأ.”