“حتي متي أرزح في قيودي؟؟؟ تعبتكم مرة ظننت أني حرة ... وأني من سجاني قد هربت فقط لأكتشف أني واهمة و أني في سلاسلي مأسورة لازلت... أريد التنفس و الحياة ... قد اختنقتقيود لا أملك منها فكاكا ..تدميني .. تسمرني مكاني .. لا أقوي حراكاأكتب بمعصم مكسور ..ألا حرية .. ألا حياة .. ألا نورألا رفقا بعصفور شهيقي المأسور ؟؟؟”