“إن الإختيار قاطع : إما توجه كامل نحو النهضة الإسلامية وإما السلبية والركود, وليس أمام الشعوب المسلمة اختيار ثالث”
“المسلم بين خيارين لا ثالث لهما: إما أن يُغيّر العالم وإما أن يستسلم للتغيير.”
“عصور السلبية والركود تعني في الحقيقة غياب الإختيار الإسلامي , هنالك يجنح المسلمون عن ولوج الطريق الصعب إيثارا للدعة , ومن ثم نستطيع أن نقول : إن هذه العصور هي التعبير السلببي للإحتكار الروحي الذي يهيمن به الإسلام على العالم المسلم”
“بينما يجد الأمريكي الذي يعيش تحت ضغوط مختلفةأنه أمام خيارين لا ثالث لهما إما الحرب وإما الهروب بالإنتحار يختار المسلك اختيارا ثالثا هو أن يفيض مع الأشياء فبفضل الصلاة الإسلامية لا يستطيع مسلم حقيقي أن يكون متوترا مؤرقا ولا أن يكون مصدرا للتوتر والأرق"الطريق إلى مكة"(صالون الجمعة)”
“إن الشعوب الإسلامية لن تقبل بأي شيء يخالف الإسلام”
“إيثار الدنيا على الآخرة إما من فساد في الإيمان وإما فساد في العقلفالراغب في الدنيا الحريص عليها المؤثر لها إما أن يصدق بأن ما في الآخرة أشرف وأفضل وأبقى وإما أن لايصدق فإن لم يصدق بذلك كان عادما للإيمان رأساًوإن صدق بذلك ولم يؤثره كان فاسد العقل سيىّء الإختيار لنفسه”