“سر من رأى اسم مدينة بين بغداد وتكريت استحدثها المعتصم. قال أبو عثمان المازني: سألني الخليفة الواثق: كيف ينسب رجل إلى سر من رأى؟ فقلت: سري، بضم السين وتشديد الراء كالنسبة إلى تأبط شراً: تأبطي”
“إلى الله. الأول والآخر.وإلى أول من رأى هذه الحكايات، حتى قبل الكتابة. وإلى آخر من يراها، حتى بعد الرحيل.”
“ من رأى غير الحبيب ما رأى الحبيب ”
“رأيتـك تكوينـي بمبسـم منـةٍكأنك سر من أسـرار تكوينـيفدعنـي مـن الـمـن فلقـمـةمن العيش تكفيني إلى يوم تكفيني”
“رأيت بعيني وجع الولادة فشعرت أن من الظلم أن لا ينسب الأطفال إلى الأم.. لا أدري كيف اغتصب الرجل حق نسبة المولود لنفسه.”
“بهدوء غريب صعد إلى غرفته. رأى عالمه كله تقريباً، تقريباً...”