“دواعي الخوف في دنيانا كثيرة ... وأماننا في التوكل على الله سبحانه ، والرضا بالقدر خيره وشره ... حُلوه ومُرِّه”
“الخوف من الله عاطفة تدل على شرف النفس، ويقظة الحس، وامتلاك الزمام في الساعات الحرجة.”
“العلم كله يقوم على اساس الايجاب والترقب ولا يقوم على اساس النفي والاصرار. وما من حقيقة علمية الا وهي تطوي في سجلها تاريخاً طويلا من تواريخ الاحتمال والرجاء والأمل في الثبوت، وان تكررت دواعي الشك بل دواعي القنوط.”
“إن هناك ومضات على الطريق وصفها الله سبحانه وتعالى في القرآن. إنها ومضات تضيء الطريق وتسبق علم الإنسان بمئات السنين.”
“إذا لم يكن الدين افتقارًا إلى الله، وانكسارًا في حضوره الدائم، ورجاء في رحمته الواسعة، وتطلعًا إلى أن يعم خيره البلاد والعباد، فما يكون ؟!”
“الخوف إذا كان في القلب، عمرت أركانه، وانقاد لمراضي الله.”