“ ما الذى يسلب الروح ألوانها ؟ ما الذى ، غير قصف الغزاة ، أصاب الجسد ؟ ”
“ما الذي يسلب الروح ألوانها ؟ما الذي, غير قصف الغزاة, أصاب الجسد؟”
“أسأل سؤالاً لم تجد لي الأيام جواباً عليه حتى هذا المساء ... مالذي يسلب الروح ألوانها ؟ مالذي ، غير قصف الغزاة أصاب الجسد ؟”
“ارادتني انا هي المعرضة دائما للانكسار.”
“موتانا ما زالوا في مقابر الآخرين، وأحياؤنا ما زالوا عالقين على حدود الآخرين.”
“معيار السلوك عندي ليس الصحيح والخطأ، وليس الحلال والحرام. بل الجمال والقبح، هناك صحيح قبيح لا أمارسه ولا أتبعه حتى لو كان لي كل الحق في ممارسته واتّباعه.وهناك أخطاء جميلة لا أتورع عن ارتكابها بإندفاعٍ ورضى. ولكن،"دائماً للرضى ما يشوب الرضى! ما الذي قبل ان تستقر بداياته إنقضى؟”
“هل أستطيع أن أكتب بأقلامهم على ورقهم الشديد البياض ما يخطر ببالي الآن : أن الشهداء أيضا جزء من الواقع، وأن دم المنتفضين والفدائيين واقعيّ؟ليسوا خيالا كأفلام الكارتون وليسوا من اختراع والت ديزني ولا من تهويمات المنفلوط.وإذا كان الأحياء يشيخون فإن الشهداء يزدادون شبابا”