“ابتسم إذا ما خطرت على بالي لحظةَ حنين ..ثم انفض ذاكرتي وقلبي سريعاً ..أُبعثر ملامحكَ بعيداً ..لأنني أُدركُ جيداً أنكَ لست لي ..وأن الطريق أمامنا موصد ..”
“كالأطفال تقرع باب ذاكرتي ثم تهربُ بعيداً !”
“تُصر دائماً على القيام بدور الجراح الذي يفتح لي شرخاً عظيماً في ذاكرتي .. ثم يمضي ، والجرح لم يندمل !”
“عمال اقع واقوم انفض فى الهدومامشى خطوه كمانالقى الطريق يبان مش زى ما كان زمانبالعكس اسهل كتير”
“ثم لعنت في سرّي مفرداتي الشحيحة وقدرتي المحدودة على التعبير، ملقية باللوم على بديهتي التي غالبًا ما تتعطّل في المواقف المتشنجة، فتضطرّني في النهاية إلى التفوّه بأول وأسخف ما يخطر على بالي.”
“ما كانَ يخطرُ لي بأنكَ جاهليٌّ..من غلاةِ الجاهلينْفكرتُ أنكَ طبعةٌ أخرىولكني وجدتكَ..طبعةً عاديةً كالآخرينْ!!”