“انحسري عن سريري، كما تشائين،أيتها الملاءاتواتسخي، أنت أيضاً،أيتها الآنيةلن آتيكن بالمرأةالتي اتفقتن معها عليَّ.وأنت أيتها الكراسي الشبقة:تدخلين في الفوضىلترتِّبكِ امرأة.”
“أيتها الناصعة كالفجر ، أيتها الضائعة كعناوين القتلى في الحروب ، أيتها الطالعة كالشرارة ، من كل حريق ..”
“لكم الهلاكُ! أيتها القوة، أيتها العدالة، ويا أيها التاريخ، ألا اسقطوا !”
“لا تدفنن رؤوسكن في قبور اليأس أيتها النساء !!”
“غشيت المعلم كآبة وقلق لا يعرف كنههما، ، فنهض عن الكرسي و أخذ يعتصر يديه ويغمغم وهو يتفض متوجهاً إلى البدر البعيد:- حتى في ضوء القمر ليلاً لا أجد الراحة. علام إقلاقي؟ أيتها الآلهة، أيتها الآلهة......”
“ثم جاءتانخلعت أبواب الترقب على تدفق ضوئها المباغتدخلت .. وتوقف العالم برهة عن الدورانتوقف القلب دقة عن الخفقان كما لالتقاط الأنفاس من شهقةاعصار يتقدم في معطف فرو ترتديه امرأة. أيتها العناية الالهية .. ألا ترفقتِ بيأيتها السماء .. أيها المطر .. يا جبال الألب .. خذوا علما بأنها جاءت”