“قال رجل إلى سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه "الفقر مر المذاق، و من أجله وقفنا على الطلاق .. ما عندكم ينفذ و ما عند الله بـــــاق ”
“أعشق من الصحابة الكرام ( عمر بن الخطاب ) رضي الله عنه .. لأنه رجل يكره الإدعاء ويفعل اكثر مما يتكلم”
“ما دامت المرأة مطيعة فإن الإساءة إليها جريمة و لا معنى لهذه الإساءة ، ثم إذا حدث أن تغيرت العاطفة فإن الرجل ينبغي أن يتهم نفسه كما أمر الله : "و عاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً و يجعل الله فيه خيراً كثيرا" و لذلك ورد أن رجلا ذهب إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه و قال له : أريد أن أطلق امرأتي.. قال له : لم؟ قال : لا أحبها.. قال له: ويحك أو كل البيوت تُبنى على الحب؟ فأين التذمم و الوفاء؟ أين العهود و الأخلاق و الحياء و الوفاء؟ إن الإنسان ينبغي أن يكون في هذا تقيا”
“سأل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- رجلاً عن شيءٍ فقال الرجل: الله أعلم، فقال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: قد شقينا إن كنّا لا نعلم أن الله أعلم.. إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه، فليقل: لا أدري”
“قال رجل لعمر بن الخطاب : يا أمير المؤمنين - لو وسعت على نفسك في النفقة ، من مال الله تعالى ، فقال له عمر : أتدري ما مثلي ومثل هؤلاء ؟ كمثل قوم كانوا في سفر ، فجمعوا منهم مالا ، وسلموه إلى واحد ينفقه عليهم ، فهل يحل لذلك الرجل ، أن يستأثر عنهم من أموالهم ؟ .”
“يقول عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به”