“كُلُّ وِعَاءٍ يَضِيقُ بِمَا جُعِلَ فِيهِ إلا وِعَاءَ الْعِلْمِ، فَإِنَّهُ يَتَّسِعُ بِهِ.”
“الخطأ طبيعة أنسانية,وكما يخطئ الفرد تخطئ الجماعة,علماً أنه لا يجوز أن نحمل الجماعة خطأ الفرد , ولا الفرد خطأ الجماعة,و"(كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ )..الطور :أية 21”
“حَكَمَ الجَمَالُ لَهَا بِمَا تَخْتَارُهُ ** فَتَحَكَّمَتْ فِي النَّاسِ كَيْفَ تَشَاءُغَضِبَتْ عَلَيَّ , وَمَا جَنَيْتُ , وَرُبَّمَا ** حَمَلَ المَشُوقُ الذَّنْبَ , وَهْوَ بَرَاءُأَشَقِيقَةَ القَمَرَينِ , أَيُّ وَسِيلَةٍ ** تُدْنِي إِلَيكِ , فَلَيسَ لِي شُفَعَاءُجُودِي عَلَيَّ , وَلَوْ بِوَعْدٍ كَاذِبٍ ** فَالوَعْدُ فِيهِ تَعِلَّةٌ وَرَجَاءُوَثِقِي بِكِتْمَانِ الحَدِيثِ , فَإِنَّمَا ** شَفَتَايَ خَتْمٌ , وَالفُؤَادُ وِعَاءُ”
“الْمَحَبَّة القلبية التى تُوجب طلب الملازمة الدائمة لجواره ، وهذه الملازمة على حالين: أولها حال الدنيا، وفيها يَطْلُب الْمَرْءُ الجوارَ المحمدى كى يتحقق له النظر بالعين الشريفة إلى الأكوان عين الرحمة والمحبة والسلام، فَاللَّهُمَّ ارْزُقْنَا عَيْنَ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ نَنْظُرُ بِهَا نَظَرَ اللهِ إلى الأكْوَانِ، فلا يتأذى منا إنسان أو كائن من الأكوان، وهذا هو غُنْم الدنيا "فَمَبْلَغُ الْعِلْمِ فِيهِ أَِنَّهُ بَشَرٌ”
“مَا حَاجَتِي لوَطَنٍ أرخَصُ مَا فِيهِ أنَا”
“كُلُّ عَامٍ وَالعِيدُ يَزْهُو بِأَرْوَاحِكُمْ بَيَاضًاكُلُّ عَامٍ وَأَنْتُمْ بِأَحْسَنِ حَالٍ وَأَكْبَرُ فَرَحٍ كُلُّ عَامٍ وَأَنْتُمْ تَرْفَلُونَ بِالسَّعَادَةِ وَالاطْمِئْنَان كُلُّ عَامٍ وَأَنْتُمْ في ازْدِهَارٍ وَأَمَانٍ وَرُقَيٍّ كُلُّ عَامٍ وَأَجْمَلُ الأُمْنِيَاتِ تَطْرُقُ أَبْوَابَ التَّحْقِيقعِيدكُم مُبَارَك، وكُلُّ عَامٍ وَأَنْتُمْ الخَيْرُ كُلَّه”