“ليس هذا طريقي الى أرض حريتيليس هذا طريقي الى جسديوأنا , لن أكون انا مرتين”
“وحياتُنا : هي أن نكون كما نريدُ نريد أَن نحيا قليلاً .. لا لشئِ بل لِنَحْتَرمَ القيامَةَ بعد هذا الموت.”
“أنا الغريبُ بكلُ ما أوتيتُ من لغتي ...”
“ليس المكانُ هو الفخما دمتِ تبتسمين ولا تأبهينبطول الطريق... خذيني كما تشتهينيداً بيدٍ، او صدىً للصدى، او سدى.لا أريدُ لهذي القصيدة ان تنتهي ابداً...لا أريد لها هدفاً واضحاًلا أريد لها ان تكون خريطةَ منفىولا بلداًلا أريد لهذي القصيدة ان تنتهيبالختام السعيد، ولا بالردىأريدُ لها ان تكون كما تشتهي انتكون:قصيدةَ غيري. قصيدةَ ضدي. قصيدةَندِّي...!”
“هنالك ما هو أقسى من هذا الغياب:ألا تكون معبرا عن النصر، و ألا تكون معبرا عن الهزيمة، أن تكون خارج المسرحولا تحضر عليه إلا بوصفك موضوعا يقوم الآخرون بالتعبير عنه كما يريدون.”
“لَمْ يَعُد في وسع هذا القلبْ أن يَصرخَ أكثَر!”