“ثمة جروح في دواخلنا لا تندمل ،فهي تظل تطرق الذاكرة والروح كلما حانت مناسبة ، وهل نُسِيَت حتى تُذكَر؟!”
“أعرف من قبل أن أوجع الصدمات تنفجر بعنف ، ثم تخبوا نيرانها يومًا بعد يوم حتى تصل على حد الجمرة الأخيرة التي لا تفنى و تظل مختبئة في أعطاف الذاكرة .”
“هناك شروخ أو كسور لا تجبر ولا تلتئم أبداً. تظل دائماً تجرح الأصابع والروح”
“لا وجود للأموات إلا في دواخلنا!!”
“سيب السنين تاخد من عمرنا وتروحأيه يعني سايبة جروح ؟؟!!ولا اللي فات واجع ..كل اللي فات راجعحتى الجسد والروح”
“ثمة متعة في الصمود .. حتى ألمًـا !”