“حسيت وانا بهتف والعيال بترد ورايا اني بني آدم. لما تقدر تنطق الحق في زمن الخرس بيصحى فيك إحساس بآدميتك يفرحك ويعذبك لأنك هتفضل طول عمرك تدور عليه”
“لما تقدر تنطق الحق فى زمن الخرس بيصحى فيك إحساس بآدميتك يفرحك و يعذبك لأنك هتفضل طول عمرك تًدور عليه”
“لما تقدر تنطق الحق فى زمن الخرس بيصحى فيك إحساس بآدميتك يفرحك و يعذبك لأنك هتفضل طول عمرك تدورعليه”
“كان الغلو في الصالحين أساس الشرك في بني آدم”
“هل يريد ابن آدم أنيتميز عن سواه من بني آدم حتى في الخسران؟”
“رُحت أتأمل وضع بني آدم البئيسين، يسبحون في بحر هائل من الآراء لا دليل لهم ولا مشير. تتقاذفهم أهواؤهم الهائجة، لا معين لهم سوى ملاح غير مجرب، يجهل الطريق، لا يعرف من أين أتى وأين يتجه. كنت أسرّ لنفسي: أتوخى الحق، أبحث عنه ولا أتبيّنه. ليرشدني إليه مرشد وسأتعلق به طول حياتي. لماذا يحتجب الحق عن قلب متشوق إليه متحمس لعبادته ؟”