“حين تطيلُ التأمل في وردةٍجرَحَتْ حائطاً، وتقول لنفسكَ :لي أملٌ في الشفاء من الرمل ، يخضر قلبُكَ...حين ترافق أنثى إلى السيركِذات نهار جميل كأيقونةٍ ، وتحلًّ كضيف على رقصة الخيلِ ، يحمر قلبُكَ...حين تعُدُّ النجوم وتخطئ بعدَالثلاثة عشر، وتنعس كالطفلِفي زرقة الليلِ ، يبيض قلبُكَ...حين تسير ولا تجد الحلمَيمشي أمامك كالظلِّ يصفر قلبُكَ ...”
“حين تُطيلُ التأمُّلَ في وردةٍجَرَحتْ حائطاً وتقول لنفسكَ:لي أَملٌ في الشفاء من الرملِ / يخضرُّ قلبُكَ...”
“حين تسير و لا تجد الحلم يمشي أمامك كالظل........يصفر قلبك”
“سنصير شعباً حين ننسى ما تقولُ لنا القبيلة.... ,حين يُعْلي الفرد من شأن التفاصيل الصغيرةْسنصير شعباً حين ينظر كاتبٌ نحو النجوم , ولا يقول:بلادنا أَعلى ...وأجملْ !- إن أردنا”
“حين تَسيرُ ولا تجد الحُلْمَيمشي أَمامك كالظلّ يصفرٌّ قلبك ...”
“الشاعر الكبير هو من يجعلني صغيراً حين أكتب ... وكبيراً حين أقرأ!”
“تحيا مناصفة ، لا أنت أنت ، ولا سواك أين ( أنا ) في عتمة الشبه ؟ كأنني شبح يمشي إلى شبح فلا أكون سوى شخص مررت بهخرجت من صورتي الأولى لأدركه فصاح حين اختفى:يا ذاتي انتبهي!”