“يا من كلما استقام عثر يا من كلما تقرب أبعد استسلم مع الحرية واستروح إلى دوام البكاء وصح بصوت القلق على باب دار الأسف ( ليس لي فيك حيلة ... غير صبري على القضا ) ( وبكائي على الوصال ... الذي كان وانقضى ) ( ليتني تبت توبة ... وقضى الله ما قضى )”
“ليس لي فيك حيلة ... غير صبري على القضا وبكائي على الوصال ... الذي كان وانقضى ليتني تبت توبة ... وقضى الله ما قضى”
“هذه العبارة المحببة الحنون، هي أجمل ما يمكن للمرء أن يسمعه من شخص يعنيه عند الوداع. تقولها لي أمي كلما خرجت من البيت، كلما سافرت، كلما غبت في مهمة أو عمل. "دير بالك على حالك".كيف أدير بالي على حالي يا أمي؟”
“كلما انخفض المستوى التعليمي لدى الشخص فإن إقباله على الإستهلاك يصبح أشد، وربما كان ذلك من باب التعويض عن الجدب الروحي والفكري الذي يعاني منه.”
“وقد صالح خالد بن الوليد أهل الحيرة على أنه: (أيما شيخ ضعف عن العمل، أوأصابته آفة من الآفات، أو كان غنيا فافتقر وصار أهل دينه يتصدقون عليه، طرحتجزيته، وعيل من بيت مال المسلمين وعياله ما أقام بدار الهجرة ودار الإسلام، فإنخرجوا إلى غير دار الهجرة ودار الإسلام فليس على المسلمين النفقة على عيالهم)”
“الرزق على الله قوم يلا نرمي الشباكبحبك يا أمل يا بكرى وبستناكالرزق على الله ..مَت يلا نرمي الشباكبحبك يا أمل يا بكرى وبستناك....وياك تغير الموضوع إياكأقلك قلب الوطن موجوع تقلي العيب على السباك!إذا كان الأهلي بيدور على مهاجموالزمالك عايز مسالكمصر حتموت من زمان على حتت شباكتطل منو على الأمل”