“ربما الزاني يتوبربما الماء يروبربما يُحمَل زيت في الثقوبربما شمس الضحىتشرق من صوب الغروبربما يبرأ ابليس من الذنبفيعفو عنه غفار الذنوبأنما لا يبرأ الحكامفي كل بلاد العربمن ذنب الشعوب”
“احتمالاتربما الماء يروب،ربما الزيت يذوب،ربما يحمل ماء في ثقوب،ربما الزاني يتوب،ربما تطلع شمس الضحى من صوب الغروب،ربما يبرأ شيطان، فيعفو عنه غفار الذنوب،.إنما لا يبرأ الحكام في كل بلاد العرب من ذنب الشعوب”
“إنه يبرأ إلى الله من حوله و من قوته.. و إنه في ضياء إخلاصه العامر ليهرب من قدرته إلى قدرة الله, و من إختياره إلى اختيار الله, و من رأيه إلى توفيق الله”
“مع كل استعارة من أي نوع، لا بد من وجود شمس في مكان ما، ومتى تسطع الشمس، تكن الاستعارة قد بدأت معها”
“دمعة على خد تمثال تعاستيصرخة أعمق من البئر :ما دام الماء حياةفلماذا لا يتحول المطرإلى بشر و بيوت و بلاد ؟”
“لا خوف من الغرق مادام الحوت في الماء.”