“لابد أثناء القراءة والإطلاع من التفكير كثيراً فيما يقرأ وعرضه على العقل ووضعه موضع الشك ، حتى تثبت صحته أو عدمها ، فالشك أول درجات اليقين ، كما قال الإمام الغزالي”
“من لم يشك لم ينظر،ومن لم ينظر لم يبصر، ومن لم يبصر يبقى في العمى والضلال..فـ الشك أول درجات اليقين”
“لسبب ما يعامل المصريون من يقرأ بشك رهيب، اما اذا كان يقرأ كتبا سياسية يتحول فالشك الى يقين”
“ الإنسان الذي يمتلك حب المعرفة والإطلاع والتعلم، ويجدّ ويجتهد في أبحاثه العلمية أو الأدبية أو القانونية، أو غيرها، لأجل التوصل إلى حقائق أو أحكام معينة ومهمة، ويستند في ذلك إلى العقل والمنطق والأدلة والبراهين التي تثبت صحة أبحاثه ونظرياته، يمكن تسميته بالفيلسوف الحكيم في تفكيره. ”
“هل يمكن يا جدتي أن يحدس القلب بشيء قبل وقوعه أو تعرُّف العقل عليه أو حتى التفكير فيه؟”
“أنا لست مجنونا حتى أقرأ الأوراق من أولها كما يقرأ العقلاء”