“ذاك أن الحرف قبل الموت ينتصروعند الموت ينتصروبعد الموت ينتصروأن السيف مهما طال ينكسرويصدأ...ثم يندثرولولا الحرف لايبقي له ذكرلدي الدنيا ولا خبر”

“أطلقت رياحى لرياح إبائىأنطقت بأرض الإسكات سمائىفمشى الموت أمامىومشى الموت ورائىلكن قامتبين الموت والموتحياة إبائىوتمشيت برغم الموت على حياة أشلائىأشدو وفمى جرحوالكلمات دمائىلا نامت عين الجبناء”

“نجني من بلدة لا صوت يغشاهاسوي صوت السكوت!أهلها موتي يخافون المناياوالقبور انتشرت فيها علي شكل بيوتمات حتي الموت والحاكم فيها لايموت!”

“الموت، أقسى الموت، أن تَنْحلَّ طينًا فى يد الخزّاف يعجنُهُ ويُبدئُهُ وينفخ فيه منأهوائِهِ وكأنه ما كان ذا شكلٍ ولا معنى.”

“حديث الحمامحدّث الصياد أسراب الحمامقال :عندي قفصٌ أسلاكه ريش نعامسقفه من ذهبو الأرض شمعٌ و رخام .فيه أرجوحة ضوء مذهلة و زهورٌ بالندى مغتسلة .فيه ماءٌ و طعامٌ و منامفادخلي فيه و عيشي في سلام .قالت الأسراب : لكن به حرية معتقلة .أيها الصياد شكراً…تصبح الجنة ناراً حين تغدو مقفلة !ثم طارت حرةً ،لكن أسراب الأنام حينما حدثها بالسوء صياد النظامدخلت في قفص الإذعان حتى الموت…من أجل وسام!”

“أنا الآن علي فراش المرض، ولو أنّ اللّه مَنّ عليّ بالعافية، فإنّ أوّل ما سأفعله هو زيارة (تشارلز كيندي) لتهنئته بالشفاء أوّلاً، ولإغرائه، ثانيا، باستثمار علاقاته مع العرب، لطلب الجنسية العربية، ومواصلة جهده السياسي من هناك، حيث المرض عنوان الصحة وحيث الموت إكسير الحياة بالنسبة للقيادات التاريخية!.”

“لا أخاف الموت .. أخاف أن أموت قبل أن أحيا.”