“ينصحك الكثيرون بأفكار لإنجاز المهمة «سيصعب ذكرها في هذا المقال لأن الحاجات دي أسرار»، ولا ينصحك إلا الأمهات بالمفتاح السحري لقضاء ليلة العمر «الشعور بالأمان»، أن تمنح عروسك شعوراً بالأمان فتمنحك نفسها بحب.. هكذا وببساطة.والشعور بالأمان يحدث نتيجة خلطة من الاحترام والتلقائية والكلام اللطيف، أن تشعرها أنكما متساويان في الخجل والفرحة، أن تلتقي عيناكما فتبتسمان ابتسامة لا معني لها سوي جملة واحدة «المفروض نعمل إيه دلوقتي؟!».”
“لا يكفي أن تخبرني أنك تشتاقني .. لأشعر معك بالأمان .. !”
“هل تعرف هذا الشعور؟.. أن تلمح في عيني مخلوقٍ سره. أن تنظر له فتعرف – من نظرتك الأولى – أنه سيكون لك معه شأنٌ عظيم.. أن تلتقي عيناكما فيقول كلٌ منكما للآخر بالنظرة التي درسها كلاكما في مدرسة الحياة : " أنا غامض.. هل تستطيع أن تكشف سري ؟!”
“كنت أحميه من الذئاب، وحين شعر بالأمان، تسلل إليه الملل، فأراد أن يتسلى، فأطلق عليّ كلابه !”
“و أدركت أن أرواح الناس في مصر لا قيمة لها . لأن الذين عليهم أن يفكروا في هذه الأرواح ، لا يفكرون فيها إلا قليلا”
“أنا اليوم أفضل ،ربما لأنك أقرب ،لأن وجودك يشعرني بالأمان !”