“ينصحك الكثيرون بأفكار لإنجاز المهمة «سيصعب ذكرها في هذا المقال لأن الحاجات دي أسرار»، ولا ينصحك إلا الأمهات بالمفتاح السحري لقضاء ليلة العمر «الشعور بالأمان»، أن تمنح عروسك شعوراً بالأمان فتمنحك نفسها بحب.. هكذا وببساطة.والشعور بالأمان يحدث نتيجة خلطة من الاحترام والتلقائية والكلام اللطيف، أن تشعرها أنكما متساويان في الخجل والفرحة، أن تلتقي عيناكما فتبتسمان ابتسامة لا معني لها سوي جملة واحدة «المفروض نعمل إيه دلوقتي؟!».”
“الوقت الي هتقضيه في التفكير في الحاجات الي ناقصاك, المفروض تديه للفكير في الحاجات الي عندك”
“أين الرجال من النساء؟يظل جسد المرأة في حالة تضخم مستمرة و متزايدة علي مدي تسعة أشهر دول هلع , و إذا تورم ضرس الرجل (يخرب الدنيا) , تنزف المرأة لمدة خمسة أيام كل شهر دون هلع , و إذا (لعب الراجل في مناخيره بمنديل و لقي نقطة دم يخرب الدنيا) ,تخرج المرأة من جسدها إنسانا كاملا (أيدين و رجلين و وش و رقبة) في مشهد يراه معظمنا كوميديا , بينما إذا أصيب الرجل ( بحتة إمساك) تستحيل حياته إلي جحيم بسبب قطعة متحجرة من الفضلات و لا يقوي علي إخراجها , تصاب المرأة بعشرات الصدمات العاطفية و لا ينتحر إثر صدمة عاطفية سوي الرجال, تصاب النساء بمئات الإحباطات ولا يكتئب سوي الرجال بسبب إحباط عابر في العمل, يجثم المجتمع فوق أنفاس المرأة و مع ذلك فالرجال بس هما اللي مصابين بكرشة نفس.اكتشفت أنني أضعف مما أتخيل و أعتقد أن معظم الرجال يفكرون بالطريقة نفسها فهم موسوسون و يخافون علي أنفسهم بشدة , أما النساء - و الشهادة لله - فهن أفضل من اتبع قاعدة (خليها علي الله) , هن الأقرب إلي الله , هن اللواتي علمننا الصلاة و ليسوا آبائنا.”
“المشكلة الرئيسية في العلاقة بين الرجل و المرأة أن كل شخص يبحث عن نصفه الثاني قبل أن يبحث عن نصفه الأولاني”
“أن تكون عنصرا في منظومة رديئة ثم تتصدر المشهد فهذه شهادة بانك خلاصة الخلاصة وزهرة الزهرة في الرداءة .”
“هو من المتميزين في عمله لكن علاقته بالصدارة متذبذبة فهو لا يؤمن بنظرية أن الحفاظ على القمة أصعب من الوصول إليها ..هو يؤمن أن الوصول إلى القمة كل فترة هو الأصعب منهما، قيادي ديكتاتور يقود من يعملون حوله إلى الجنون لكن العمل بصحبته متعه لعشاق المهنة أياً كانت، نمكي جداً في عمله لكنه سريع الملل..ومخلص له بشدة لكنه يود لو أن يغير الكاريير كل فترة ..صاحب أفكار عظيمة لكنه لا يبخل على الآخرين كل فترة بتقديم أفكار ساذجة ..يقلل من أهمية ما يراه الآخرون عبقرية منه، ويدافع باستماته عما يراه الآخرون بعيداً عن مستواه، يمتلك مقياساً للنجاح يختلف تماماً عن المقياس الذي يعترف به معظم الناس، والغريب أنه ينجح إقناع البعض به أحياناً”
“مع نهاية التسقيف الجماعيبتفضل سقفة شاردةأطول من اللازمصاحب السقفة دي غالباً هيتعب في حياتهلو ما اتعلمش يسقف زي الناس”