“أخطاءالماضى أحياناً ما تهدم أحلام المستقبل فى لحظة ؛ إذ لم تتحول لتجاربوخبرات”
“لا تكن ذلك المتحجر : يرفض المستقبل حفاظاً على ماضيه . و لا تكن ذلك الأحمق : يبيع ماضيه لكى يشترى المستقبل .حافظ على أجمل ما فى ماضيك و ستحصل على أجمل ما فى المستقبل”
“ما بالنا نتجادل فيما سيؤول إليه أمرنا فى المستقبل فى حين أننا لا نعرف ما نحن عليه اليوم ؟”
“ما تعبت لشئ أكثر من تعبي عندما أفكر فى المستقبل ،،،”
“إن الإحسان ليس علما عاديا ولا عملا عاديا، إنما هو الشأو البعيد، الذى تبلغ الأشياء فيه تمامها، وتزهى فيه بجودتها ونقاؤها.والمسلم مخاطب بنشدان هذه المنزلة فى كل ما يمس من عمل. العادات، والعبادات فى ذوقه وفقهه سواء، إذ العادات بمجرد اقترانها بنية الخير تتحول إلى عبادات.”
“إن لحظة فائقة فى الحياة, فائقة فى نشوتها, فى تحررها من الزمن مازالت مؤجلة فى المستقبل ودوما مرهونة بأن وقتها لم يحن بعد. أراها تراقبنى وأنا أتدرب عليها. هذة المراقبة تفسد تدريبى, وتمتص حاضرى. فإذا كانت اللحظة الفائقة لم تحدد لى تدريبا بعينه, ولم تعدنى بشئ سوى صمتها, وهو لى أكثر من كاف ألا تكون الحياة كلها تدريبا على اللحظة الفائقة. هكذا قد ينتفى معنى التدريب وتنتفى معه القدرات المكتسبة. إنها لحظة ظالمة, لكنه ظلم عادل. أحيانا يخيل لى أن هناك من ليس له الحق فى أن يموت لأنه لم يتدرب جيدا, لكن الظلم العادل هو ضابط نغمة الأبدية.”