“ما زلت أتسائل بعد كٌل هذه السنوات . .أين أضع حُبك اليوم ؟أفي خانة " الأشياء العادية " التي قد تحدثْ لنا يومًا كَأية وعكة صحية أو زلة قدم أو نوبة جنون !أم . . أضعه حيث بدأ يوماً ؟كشيءٍ خارق لِ العادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون ! أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة لِ الهزات الأرضية !أكُنت زلة قدم . . أم زلة قدر ؟”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “ما زلت أتسائل بعد كٌل هذه السنوات . .أين أضع حُبك … - Image 1

Similar quotes

“ما زلت أتساءل بعد كل هذه السنوات, أين أضع حبك اليوم ؟ أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكه صحية أو زلة قدم.. أو نوبة جنون؟ أم .. أضعه حيث بدأ يوماً؟ كشيء خارق للعادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة للهزات الأرضية . أكنتِ زلة قدم .. أم زلة قدر ؟.”


“مازلت اتساءل بعد كل هذه السنوات , أين أضع حبك اليوم ؟أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكة صحية أو زلة قدم .. أو نوبة جنون ؟ أم أضعه حيث بدأ يوما ً؟كشيء خارق للعادة , كهدية من كوكب , لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية اجهزة للهزات الأرضية أكنت زلة قدم .. أم زلة قدر ؟”


“أكنت زلة قدم.. أم زلة قدر”


“أنني سواء رأيتك أم لم أرك بعد اليوم,فقط أحببتك...وانتهى الأمر”


“قال لي يوما صديق قد تأكدت أخيرا دون ريبةأن ما من شاعر يولد إلايوم مأساة غرام .. أو بعد خيبةوتوقفت أمام القول حيرىأصحيحا صار عمري اليوم .. عام !”


“عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس. أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً، فتهرب الأشياء منك. وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض، حتى تأتيك هي لاهثة. وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك، والتي قد تكون فيها سعادتك، أو هلاكك؟”